موقع حكومي رسمي تابع لحكومة المملكة العربية السعودية
كيف تتحقق
روابط المواقع الالكترونية الرسمية السعودية تنتهي بـ org.sa

جميع روابط المواقع الرسمية التعليمية في المملكة العربية السعودية تنتهي بـ sch.sa أو edu.sa

المواقع الالكترونية الحكومية تستخدم بروتوكول HTTPS للتشفير و الأمان.

المواقع الالكترونية الآمنة في المملكة العربية السعودية تستخدم بروتوكول HTTPS للتشفير.

تصنيف الإستفسارات




التاريخ : 04 ديسمبر 2016

رقم الاستفسار 32

​شرح واف عن موضوع الاستفسار :
تطبيق المعايير الدولية علي المؤسسات الفردية. هل التحويل للمعايير الدولية يشمل المؤسسات الفردية والتي تمسك دفاتر نظامية. حيث ان هنالك العديد من المؤسسات في قطاع المقاولات والتصنيع تعد من المؤسسات الرائدة والتي تتفوق في بعض الاوقات علي الشركات ذات المسئولية المحدودة من حيث تعاملاتها وانشطتها و ربحيتها. او ان هنالك بعض الشروط والتي على اساسها سوف تطالب تلك المؤسسات بالتحويل للمعايير الدولية متي ما انطبقت عليها تلك الشروط (كإجمالي المبيعات للسنة أو رأس المال المؤسسة). ام ان التحويل للمعايير الدولية اختياري ويرجع الى إدارة المؤسسة. وإذا كانت مطالبة بالتحويل فمتي سوف يكون ذلك هل سوف يكون مع الشركات ذات المسئولية المحدودة ام بعدها. أو بما انها لا تخضع لنظام الشركات فبالتالي ليست مطالبة بالتحويل للمعايير الدولية. 
 
رد الهيئة :
من حيث المبدأ فإن المنشآت - سواء كانت شركات او مؤسسات فردية - التي تقوم بإعداد قوائم مالية ذات غرض عام هي التي يجب عليها تطبيق المعايير الدولية المعتمدة من الهيئة السعودية للمحاسبين القانونيين (سواء المعايير الدولية بنسختها الكاملة، أو المعيار الدولي للتقرير المالي للمنشآت الصغيرة ومتوسطة الحجم) . أما عن توقيت تطبيق المعايير الدولية المعتمدة فإن هذا ينظمه القرار الصادر من مجلس إدارة الهيئة السعودية للمحاسبين القانونيين ونصه كما يلي:
قرر مجلس إدارة الهيئة السعودية للمحاسبين القانونيين تطبيق معايير المحاسبة الدولية دفعة واحدة بعـد استكمال اعتمادها من الهيئة على أن يبدأ التطبيق على القوائم المالية المعدة عن فترات مالية تبدأ في 1-1-2017م ، بالنسبة  للمنشآت المدرجة في السوق المالية. أما بالنسبة للمنشآت الاخرى فيبدأ التطبيق على القوائم المالية المعدة عن فترات مالية تبدأ في 1-1-2018م، مع السماح لتلك المنشآت بالتطبيق اعتبارا من 1-1-2017م.

التاريخ : 01 سبتمبر 2016

رقم الاستفسار 26

​شرح واف عن موضوع الاستفسار :
اود الاستفسار عن تطبيق المعايير الدولية لشركة ذات مسوولية محدودة سيتم تاسيسها خلال 2016 شهر اكتوبر و ستكون السنة المالية الاولى هي 14 شهرا تنتهي في 31 ديسمبر 2017 م
هل من الممكن استخدام المعايير الدولية للسنة الاولى حيث ان حسب موقع الهيئة يكون من الممكن للشركات الصغيرة و المتوسطة تطبيق المعايير الدولية للفترات التي تبداء من 1/1/ 2017 م وتنتهي في 31 ديسمبر 2017
و شكرا
 
رد الهيئة :
بما أن القوائم المالية التي ستصدر للشركة في 31/12/2017م، هي القوائم المالية الأولى للشركة،، فيمكن للشركة أن تطبق المعيار الدولي للمنشآت الصغيرة ومتوسطة الحجم على تلك القوائم، أو -إذا اختارت- المعايير الدولية الكاملة.

التاريخ : 01 سبتمبر 2016

رقم الاستفسار 25

​شرح واف عن موضوع الاستفسار :
بناء على رأي الهيئة بشأن فصل معاملات الملاك التمويلية حيث تصنف ضمن حقوق الملكية ومعاملات الملاك التي لا تتصف بالتمويل تصنف ضمن معاملات الملاك التجارية وتصنف ضمن الأصول أو الالتزامات حسب طبيعتها ويتمحور استفسارنا حول التالي : تقوم الشركة بدفع بعض النفقات الخاصة بالشركاء كفواتير كهرباء أو رسوم إقامة لموظفين خدمات خاصة للشركاء أو مصروفات منزلية تخص جميع الشركاء وتوزع بينهم وتتم تصفية هذه المصروفات إما اقتطاعا من توزيعات الأرباح او بسدادها للشركة ايداعا بالحساب ولهذا الغرض تفتح الشركة حسابا جاريا لكل شريك للعمليات الجارية ضمن مجموعة الالتزامات تسجل فيه قيمة توزيعات الأرباح وسدادها للشريك الاستفسار: هل تعتبر هذه المصروفات الخاصة من قبيل معاملات الملاك التجارية ام تصنف ضمن معاملات الملاك التمويلية . يرجى بيان الرأي وتفضلوا بقبول فائق الاحترام والتقدير
 
رد الهيئة :
وفقا للرأي الصادر عن الهيئة بهذا الخصوص، فإن ما يثبت في حقوق الملكية هو المعاملات التي تتم مع الملاك بصفتهم ملاك، وهذا يعني تحديدا المعاملات الخاصة بزيادة رأس المال أو تخفيضه أو توزيع الأرباح.
وحيث أن توزيع الأرباح يلزم له قرار من جمعية الشركاء، فإن قيام الشركة بدفع مثل هذه المصروفات الشخصية لمصلحة الشركاء (وفقا لما تسمح به الأنظمة) لا يعد من توزيع الأرباح. ولذلك يجب إثباتها على أنها مستحقات من أطراف ذوي علاقة ضمن الأصول، مع إفصاح كاف عن طبيعة تلك المعاملات. ولا يوجد ما يمنع من تسوية تلك المستحقات مستقبلا مقابل أي توزيعات يتم إقرارها إذا نصت السياسات المحاسبية للشركة على ذلك، وسمحت بذلك الأنظمة ذات العلاقة.

التاريخ : 10 أغسطس 2016

رقم الاستفسار 22

شرح واف عن موضوع الاستفسار :
المعيار الدولى رقم 16 استوجب المحاسية على الاجزاء الرئيسية - كالمصاعد والمكيفات فى المبانى مثلا - ولكن المعيار رقم 40 للمحاسبة عن العقار الاستثمارى قد أحال الى المعيار رقم 16 فقط للاسترشاد لقياس التكلفة وسكت عن المحاسبة على الاجزاء.
 
رد الهيئة :
ما ورد في الفقرة رقم (50) من معيار المحاسبة الدولي رقم (40) هو على سبيل الاستثناء من القاعدة التي وضعها معيار المحاسبة رقم (16). وورود هذا الاستثناء عند تطبيق القيمة العادلة يؤكد أنه عند اختيار المنشأة لتطبيق نموذج التكلفة فإنها تطبق كل ما يتعلق بهذا النموذج في معيار المحاسبة رقم (16) بما فيها متطلبات الاستهلاك.

التاريخ : 24 مايو 2016

رقم الاستفسار 20

​شرح واف عن موضوع الاستفسار :
ستبدأ الشركة اصدار القوائم المالية للعام 2016م باتباع معايير التقارير المالية الدولية وذلك لإعداد القوائم المالية المقارنة التي ستحتاجها عند التحول إلى تطبيق تلك المعايير اعتبارا من 1/1/2017، وحيث ان لدى الشركة حصص في راس مال شركات زميلة وتلك الشركات الزميلة هي شركات مساهمة ذات مسؤولية محدودة أو شركات مساهمة مقفلة، وستبدأ الشركات الزميلة في اعداد قوائمها المالية باتباع معايير التقارير المالية الدولية اعتبارا من 1/1/2018 (بعد سنة من بدأ شركتنا باتباع المعايير التقارير المالية الدولية) ولا تزال تقوم باعداد قوائمها المالية باتباع معايير المحاسبة الصادرة عن الهيئة السعودية للمحاسبين القانونيين. وعليه يرجى اعلامنا عن كيفية المحاسبة عن الاستثمار في تلك الشركات كما في 1/1/2016م، وكذلك كيفية المحاسبة عن حصة الشركة في نتائج اعمال تلك الشركات خلال العام 2016 (سنة المقارنة).
 
رد الهيئة :
نود إفادتكم أن معايير المحاسبة ومعايير التقرير المالي الدولية توضح لكم الأمر بشكل جلي، حيث ينص معيار المحاسبة الدولي رقم 28 في فقرته رقم 35 على ما يلي " يجب أن تُعد القوائم المالية باستخدام سياسات محاسبية متماثلة للمعاملات والأحداث المشابهة في الظروف المتشابهة" وينص في فقرته رقم 36 على ما يلي "وعندما تستخدم منشأة زميلة أو مشروع مشترك سياسات محاسبية، غير تلك الخاصة بالمنشأة، لمعاملات وأحداث مشابهة في ظروف متشابهة، فإنه يجب أن تُجرى تعديلات لجعل السياسات المحاسبية للمنشأة الزميلة أو المشروع المشترك تتوافق مع تلك الخاصة بالمنشأة، وذلك عندما تُستخدم القوائم المالية للمنشأة الزميلة أو المشروع المشترك من قبل المنشأة في تطبيق طريقة حقوق الملكية ".
كما نود إحاطتكم أنه بإمكان المنشآت غير المدرجة في السوق المالية تطبيق المعايير الدولية اعتبارا من بداية عام 2017م، إذا رغبت في ذلك  وفقا لما قرره مجلس إدارة الهيئة السعودية للمحاسبين القانونيين.

التاريخ : 22 مايو 2016

رقم الاستفسار 17

شرح واف عن موضوع الاستفسار :
تسمح الفقرة 30 من المعيار الدولي للتقرير المالي رقم (1) بإعادة تقييم عناصر مختارة من العقارات والآلات والمعدات، وكذلك العقارات الاستثمارية . وفي ضوء ذلك ، فإن المنشأة لديها 22 منطقة حسب المخطط الرئيسي بمساحة إجمالية قدرها 168 مليون متر مربع. ولدى الشركة خطة عمل توضح تفاصيل الخطة التنموية للعشر السنوات المقبلة. ولكن توجد خمس مناطق من ال 22 ليس لديها خطة تطوير للعشر سنوات القادمة  على الأقل( حتى عام 2025). وبالنظر إلى سماح معيار التقرير المالي رقم (1) بإعادة تقييم عناصر مختارة، فإن السؤال هو هل يمكن للشركة أعادة تقييم  تلك المناطق الخمس فقظ حيث لا توجد حاليا خطة محددة للسنوات العشر المقبلة, والسؤال الآخر هل يمكن أن تعيد الشركة تقييم ثلاث مناطق فقط من تلك الخمس مناطق؟
 
رد الهيئة :
نرجو منكم الاطلاع على التوضيح الآتي الصادر من لجنة معايير المحاسبة والموجه لكافة الشركات والمحاسبين والذي يتعلق بموضوع استفساركم.
 
الموضوع: توضيح من لجنة معايير المحاسبة حول استخدام خيار "التكلفة المفترضة - deemed cost" عند التحول إلى المعايير الدولية.
خلال الفترة التي تلت اعتماد الهيئة لمعيار التقرير المالي رقم (1) تبين للجنة معايير المحاسبة في الهيئة السعودية للمحاسبين القانونيين من خلال الاستفسارات التي وردتها حول استخدام الشركات لخيار "التكلفة المفترضة -deemed cost " أن استخدام الشركات لهذا الخيار بدون توضيح للهدف من وجوده قد يؤدي إلى ممارسات تؤثر على عدالة القوائم المالية.
ومن أمثلة الممارسات التي قد تحدث أن يتم تطبيق هذا الخيار على عقارات استثمارية من جملة عقارات استثمارية أخرى لها نفس الخصائص وذلك بهدف إعادة تقويم بعضها دون الآخر من غير مبرر واضح لهذا الاختيار. ومن ذلك أيضاً تطبيق هذا الخيار لغرض استخدام فروق إعادة التقويم في تعزيز رصيد الأرباح المبقاة عند التحول. ومنها أيضاً إعادة تقويم الأصول عند التحول باستخدام خدمات موظفي الشركة الداخليين، خلافاً لما أوجبته الهيئة عند اعتمادها لمعايير المحاسبة رقم 16 ورقم 38 ورقم 40 فيما يتعلق باستخدام خدمات خبير تثمين مستقل. 
ورأت اللجنة أن الممارسات المشار إليها أعلاه قد تتعارض مع أهداف المعايير، حيث تهدف معايير المحاسبة والتقرير المالي إلى توفير عرض عادل للمركز المالي للمنشأة ونتيجة أعمالها. وهذا العرض لكي يكون عادلاً فإنه يجب أن يتصف بالمصداقية والحيادية. وعليه فإن الهيئة السعودية للمحاسبين القانونيين توضح ما يلي:
  1. ينبغي النظر إلى خيار استخدام القيمة العادلة عند التحول إلى المعايير الدولية واعتبارها التكلفة المفترضة لبند من بنود العقارات والآلات والمعدات، أو العقارات الاستثمارية، أو الأصول غير الملموسة على أنه حل لمشكلة "وليس خيار قياس بديل". فوفقاً لأسس الاستنتاجات التي كونت المعيار الدولي للتقرير المالي رقم 1، فإن المجلس الدولي بنى السماح باستخدام القيمة العادلة باعتبارها "التكلفة المفترضة" لبند من بنود العقارات والآلات والمعدات، أو العقارات الاستثمارية، أو الأصول غير الملموسة على أساس عدم وجود معلومات التكلفة لدى المنشأة، أو على أساس التكاليف والمجهودات العالية لجمع هذه المعلومات المفقودة أو تقديرها (الفقرة BC41).
وإن كان المجلس الدولي قد صرح في أسس الاستنتاجات بأنه ليس على الشركة إثبات عدم قدرتها على الوصول إلى تكلفة أصل ما من غير الحاجة لبذل تكاليف ومجهودات عالية (الفقرة BC42)، فإنه قد صرح في أساس الاستنتاجات (الفقرة BC47) إلى أن الهدف هو توفير حل بتكلفة معقولة لمشكلة فريدة تتمثل في التحول إلى المعايير الدولية. وعليه فإنه يفهم من المعيار أن الفكرة الأساسية وراء استخدام خيار "التكلفة المفترضة" تتمثل في تطبيق هذا الخيار عندما لا تكون معلومات التكلفة متوفرة، أو أن توفيرها يتطلب تكلفة وجهوداً عالية. ووفقاً لأهداف المعيار، فإن هذا الخيار يتفق مع الهدف الرابع للمعيار وهو توفير معلومات ذات جودة عالية يمكن إعدادها بتكلفة لا تتجاوز المنافع.
وعليه فإن قرار المنشأة  باستخدام خيار "التكلفة المفترضة" لبند من بنود العقارات والآلات والمعدات، أو العقارات الاستثمارية، أو الأصول غير الملموسة يجب أن يأخذ في الحسبان ما يلي:
أ- يستخدم هذا الخيار فقط في حالة عدم توفر معلومات التكلفة عن ذلك البند وقت التحول إلى المعايير الدولية.
ب- لا يجوز استخدام هذا الخيار على بند واحد من البنود المكونة لفئة من العقارات والآلات والمعدات، أو العقارات الاستثمارية، أو الأصول غير الملموسة، لا تتوفر له معلومات التكلفة (بدون جهود عالية لتوفيرها) إذا كانت معلومات التكلفة لا تتوفر أيضاً لبنود أخرى من تلك الفئة (بدون جهود عالية لتوفيرها).
  1. إن ما سبق اعتماده من اشتراط استخدام خدمات خبير تثمين مستقل لأغراض استخدام نموذج إعادة التقويم لقياس العقارات والآلات والمعدات (معيار المحاسبة رقم 16) أو استخدام نموذج القيمة العادلة لقياس العقارات الاستثمارية (معيار المحاسبة رقم 40) يسري على تحديد القيمة العادلة سواء كان ذلك وقت التحول إلى المعايير الدولية أم بعده. وبمعنى آخر فإنه يجب على المنشأة استخدام خدمات خبير تثمين مستقل سواء كان ذلك لتحديد القيمة العادلة كبديل للتكلفة عند التحول (التكلفة المفترضة) أو لتطبيق نموذج إعادة التقويم لقياس العقارات والآلات والمعدات (وفقاً لمتطلبات معيار المحاسبة رقم 16) أو لتطبيق نموذج القيمة العادلة لقياس العقارات الاستثمارية (وفقاً لمتطلبات معيار المحاسبة رقم 40).

لإحاطتكم، والعمل بموجبه.

 |<  <  4 5 6 7 8 9 10 11 12 13  >  >| 
آخر تعديل كان في: 22 ديسمبر 2022